نجوم سينما
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 74950

منتدانا مفتوح لك ولكل زائرينا
قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 193992

ولا نجبر أحد علي التسجيل قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 396425

ولكن يسعدنا أنضمامك إلينا قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 694738
نجوم سينما
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 74950

منتدانا مفتوح لك ولكل زائرينا
قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 193992

ولا نجبر أحد علي التسجيل قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 396425

ولكن يسعدنا أنضمامك إلينا قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 694738
نجوم سينما
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا بك من جديد معنا يا زائر نرحب بك ونتمنى لك قضاء اجمل الاوقات معنا.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كريستيانو رونالدو
[ ♥ ]~ الــكــبــيــر أوي ~[ ♥ ]
[ ♥ ]~ الــكــبــيــر أوي ~[ ♥ ]
كريستيانو رونالدو


ذكر
كِتـابَاتِيّ : 210
تــاريــخ مــيــلادكـ : 15/10/1998
كــم عمــرك : 25
تــاريــخ تــســجــيــلك : 11/06/2011
الموقع : https://ngom-cinema.ahlamontada.com

قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 Empty
مُساهمةموضوع: قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2   قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2 Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 14, 2011 11:01 am

بعد فرض الجهاد على المسلمين، وتحرش المشركين بهم، كان لابد من القتال
فكانت عدة لقاءات عسكرية بين المسلمين والمشركين، أهمها: غزوة بدر الكبرى
في العام الثانى الهجرى، وكانت قريش قد خرجت بقافلة تجارية كبيرة على
رأسها أبو سفيان بن حرب، وقد خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في
ثلاثمائة وبضعة عشر رجلاً لقصد هذه القافلة، لكن أبا سفيان كان يتحسس
الخبر فأرسل رجلا إلى قريش يعلمهم بما حدث، ثم نجح هو بعد ذلك في الإفلات
بالعير والتجارة، واستعدت قريش للخروج، فخرج ألف وثلاثمائة رجل، وأرسل أبو
سفيان إلى قريش أنه قد أفلت بالعير، إلا أن أبا جهل أصر على القتال، فرجع
بنو زهرة وكانوا ثلاثمائة رجل، واتجه المشركون ناحية بدر، وكان المسلمون
قد سبقوهم إليها بعد استطلاعات واستكشافات.
وبدأت الحرب بالمبارزة بين رجال من المشركين ورجال من المهاجرين، قُتِل
فيها المشركون، وبدأت المعركة، وكتب الله -عز وجل- للمسلمين فيها النصر
وللكفار الهزيمة، وقد قتل المسلمون فيها عددًا كبيرًا، كما أسروا آخرين،
وبعد غزوة بدر علم [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم أن بني سليم من قبائل غطفان تحشد قواتها لغزو المدينة،
فأسرع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مائتى رجل وهاجمهم في عقر دارهم،
ففروا بعد أن تركوا خمسمائة بعير استولى عليها المسلمون، وكانت هذه الغزوة
في شوال (2هـ) بعد بدر بسبعة أيام، وعرفت بغزوة بني سليم.
ورأت [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] في المدينة نصر [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم فاغتاظوا لذلك، فكانوا يثيرون القلاقل، وكان أشدهم عداوة بنو قينقاع، فجمع [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] بالمدينة ونصحهم وعرض عليهم الإسلام، إلا أنهم أبدوا استعدادهم لقتال المسلمين، فكظم [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم غيظه، حتى تسبب رجل من بني قينقاع في كشف عورة امرأة، فقتله أحد المسلمين، فقتل [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] المسلم فحاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم بني قينقاع، ثم أجلاهم عن المدينة بسبب إلحاح عبدالله بن أبى بن سلول.
وفي ذي الحجة سنة (2هـ) خرج أبو سفيان في نفر إلى المدينة، فأحرق بعض أسوار من النخيل، وقتلوا رجلين، وفروا هاربين، فخرج [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم في أثرهم، إلا أنهم ألقوا ما معهم من متاع حتى
استطاعوا الإسراع بالفرار وعرفت هذه الغزوة بغزوة السويق، كما علم [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم أن نفرًا من بني ثعلبة ومحارب تجمعوا يريدون الإغارة على المدينة، فخرج لهم [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم حتى وصل إلى المكان الذي تجمعوا فيه، وكان يسمى بـ(ذي أمر) ففروا هاربين إلى رءوس الجبال، وأقام [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم شهرًا ليرهب الأعراب بقوة المسلمين، وكانت هذه الغزوة في أوائل صفر
سنة (3هـ).
وفي جمادى الآخرة سنة (3هـ) خرجت قافلة لقريش بقيادة صفوان بن أمية ومع أن
القافلة اتخذت طريقًا صعبًا لا يعرف، إلا أن النبأ قد وصل إلى المدينة
وخرجت سرية بقيادة زيد بن حارثة، استولت على القافلة وما فيها من متاع،
وفر صفوان بن أمية ومن معه، اغتاظ كفار مكة مما حدث لهم في غزوة بدر،
فاجتمعوا على الاستعداد لقتال المسلمين، وقد جعلوا القافلة التى نجا بها
أبوسفيان لتمويل الجيش واستعدت النساء المشركات للخروج مع الجيش لتحميس
الرجال، وقد طارت ال[b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] إلى المدينة باستعداد المشركين للقتال، فاستشار [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم الصحابة، وأشار عليهم -بدءًا- أن يبقوا في المدينة، فإن عسكر
المشركون خارجها، فإنهم لن ينالوا منهم شيئًا، وإن غزوا المدينة، قاتلوهم قتالاً شديدًا.
إلا أن بعض الصحابة ممن لم يخرج مع [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم للقتال في بدر، أشاروا على [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم الخروج من المدينة، وكان على رأس المتحمسين للخروج
حمزة بن عبدالمطلب، ولبس رسول الله صلى الله عليه وسلم لبس الحرب، وخرج
الجيش وفيه ألف مقاتل، واتخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم مكانًا قريبًا
من العدو عند جبل أحد، وما كاد وقت المعركة أن يبدأ حتى تراجع عبدالله بن
أبى سلول بثلث الجيش، بزعم أن [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم قد أكره على الخروج، وما أراد بفعلته إلا بث الزعزعة
في صفوف المسلمين، وبقى من الجيش سبعمائة مقاتل، وكان عدد المشركين ثلاثة
آلاف مقاتل.
واتخذ [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم مكانًا متميزًا في المعركة، وجعل بعض المقاتلين في
الجبل، وهو ما عرف فيما بعد بجبل الرماة، وأمّر عليهم عبدالله بن جبير
وأمرهم أن يحموا ظهور المسلمين، وألا ينزلوا مهما كان الأمر، سواء انتصر
المسلمون أم انهزموا، إلا إذا بعث إليهم [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم، بدأت المبارزة بين الفريقين، وقتل فيها المسلمون
عددًا من المشركين، وكان معظمهم ممن كانوا يحملون لواء المشركين، حتى ألقى
اللواء على الأرض، واستبسل المسلمون وقاتلوا قتالا شديدًا، واستبسل من
كانوا على الجبل.
إلا أنهم لما رأوا المسلمين يجمعون الغنائم نزلوا، فذكرهم قائدهم عبدالله
بن جبير إلا أنهم لم يسمعوا له، ولاحظ خالد بن الوليد، فرجع بمن كان معه،
وطوق جيش المسلمين، واضطربت الصفوف، وقتل المشركون من المسلمين سبعين
رجلاً واقتربوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أصيب ببعض
الإصابات، والذي حاول المشركون قتله لولا بسالة بعض الصحابة ممن
دافع عنه، وقد أشيع قتل النبي صلى الله عليه وسلم.
ثم انتشر بين المسلمين كذب الخبر، فتجمعوا حوله صلى الله
عليه وسلم، واستطاع [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم أن يخترق طريقًا وينجو
بمن معه، وصعدوا الجبل، وحاول المشركون قتالهم، إلا أنهم لم يستطيعوا،
فرجعوا وخشى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرجع المشركون، فخرج بمن كان
معه في غزوة أحد فحسب، ولم يقبل غيرهم إلا عبدالله بن جابر فقد قبل
عذره.
وخرج [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم والصحابة حتى وصلوا إلى حمراء الأسد، وقد أقبل معبد بن أبى معبد الخزاعي وأسلم، فأمره [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم بمخادعة أبى سفيان إن كان قد أراد الرجوع لحرب
المسلمين، وفي طريق العودة اتفق المشركون على الرجوع، فقابلهم معبد بن أبى
معبد الخزاعي، ولم يكن أبو سفيان قد علم بإسلامه، فقال له: إن محمدًا صلى
الله عليه وسلم قد جمع جيشًا كبيرًا لقتالكم، كى يستأصلكم، فارجعوا،
وأحدثت هذه الكلمات زعزعة في صفوف المشركين.
وبعد غزوة أحد، بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض السرايا لتأديب من
يريد أن يعتدي على المسلمين، كسرية أبى سلمة في هلال شهر المحرم سنة (4هـ)
إلى بني أسد بن خزيمة، وبعث عبدالله بن أنيس لخالد بن سفيان الذي أراد حرب
المسلمين، فأتى عبدالله بن أنيس برأسه لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي
بعث الرجيع قتل بعض الصحابة، وفي السنة نفسها، بعث [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم بعض الصحابة لأهل نجد، ليدعوهم إلى الإسلام، وفي الطريق عند بئر معونة
أحاط كثير من المشركين بالمسلمين، وقتلوا سبعين من الصحابة، ولما بلغ [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم ذلك الخبر، حزن حزنًا شديدًا، ودعا على المشركين.
وكانت يهود بني النضير يراقبون الموقف، ويستغلون أى فرصة لإشعال الفتنة
وكان بعض الصحابة قد قتلوا اثنين خطأ معهما عهد من رسول الله صلى الله
عليه وسلم، وكان من بنود الميثاق بين [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم وبين [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]، أن يساعد كل من الطرفين الآخر في دفع الدية، فلما ذهب [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم إليهم حاولوا قتله، إلا أن الله سبحانه حفظه وأرسل إليه جبريل، يخبره بما يريدون، فبعث إليهم [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم أن يخرجوا، ولكن عبدالله بن أبى وعدهم بالمساعدة،
فرفضوا الخروج، وحاصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بضعة أيام، وبعدها
قرروا الخروج على أن يأخذوا متاعهم، واستثنى رسول الله صلى الله عليه وسلم
سلاحهم، فأخذه، وأخذ أرضهم وديارهم، فتفرق يهود بني النضير في الجزيرة.
وفي شعبان من العام الرابع الهجري خرج [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم في ألف وخمسمائة من أصحابه، لملاقاة أبى سفيان
والمشركين، كما اتفقوا في غزوة أحد إلا أن أبا سفيان خاف، فتراجع هو وجيشه
خوفًا من المسلمين، ويسمى هذا الحادث بغزوة بدر الصغرى أو بدر الآخرة،
وطارت الأنباء إلى [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم أن القبائل حول دومة الجندل تحشد جيشًا لقتال
المسلمين، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في جيش من أصحابه، وفاجأهم،
ففروا هاربين وكان ذلك في أواخر ربيع الأول سنة (5هـ) وبذا فقد استطاع [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم أن يصد كل عدوان، حتى يتسنى له الأمر لتبليغ دعوة الله.
ولم تنس [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] تلك الهزائم التى لحقت بها، لكنها لا تستطيع مواجهة [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b]
صلى الله عليه وسلم فأخذت يهود بني النضير يألبون المشركين في مكة وغيرها
على رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى اجتمع عشرة آلاف مقاتل، وقد علم [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم بذلك، فاستشار الصحابة، فأشار عليه سلمان الفارسى بحفر خندق، فحفر [b][b][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/b][/b][/b] صلى الله عليه وسلم والصحابة الخندق شمال المدينة، لأنه الجهة الوحيدة التى يمكن أن يأتى الأعداء منها.

المزيد عن سيرة رسوالله حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم تفضل من خلال الرابط التالي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصص الانبياء - محمد عليه الصلاة السلام 1
» مقطع في غاااية الروعة بصوت الشيخ يزن محمد الهيب
» الفيلم العربى :: عاشور قلب الاسد :: بطوله عبد السلام النابلسى وتحيه كاريوكا
»  50 معلومه عن حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نجوم سينما :: المنتدى الاسلامى :: قصص الأنبياء the stories of Prophets-
انتقل الى: